آيات من الكتاب المقدس فى رسالة أفسس

مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام جسد واحد، وروح واحد، كما دعيتم أيضا في رجاء دعوتكم الواحد رب واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة إله وآب واحد للكل، الذي على الكل وبالكل وفي كلكم .(أفسس 4 : 3 – 6)

فلستم إذا بعد غرباء ونزلا، بل رعية مع القديسين وأهل بيت الله مبنيين على أساس الرسل والأنبياء، ويسوع المسيح نفسه حجر الزاوية الذي فيه كل البناء مركبا معا، ينمو هيكلا مقدسا في الرب الذي فيه أنتم أيضا مبنيون معا، مسكنا لله في الروح .

(أفسس 2 : 19 – 22)

وهو أعطى البعض أن يكونوا رسلا، والبعض أنبياء، والبعض مبشرين، والبعض رعاة ومعلمين لأجل تكميل القديسين لعمل الخدمة، لبنيان جسد المسيح إلى أن ننتهي جميعنا إلى وحدانية الإيمان ومعرفة ابن الله. إلى إنسان كامل. إلى قياس قامة ملء المسيح . (أفسس 4 : 11 – 13)

الذي عمله في المسيح ، إذ أقامه من الأموات، وأجلسه عن يمينه في السماويات فوق كل رياسة وسلطان وقوة وسيادة، وكل اسم يسمى ليس في هذا الدهر فقط بل في المستقبل أيضا وأخضع كل شيء تحت قدميه، وإياه جعل رأسا فوق كل شيء للكنيسة التي هي جسده، ملء الذي يملأ الكل في الكل .(أفسس 1 : 20 – 23)

وأخضع كل شيء تحت قدميه، وإياه جعل رأسا فوق كل شيء للكنيسة التي هي جسده، ملء الذي يملأ الكل في الكل . (أفسس 1 : 22 – 23)

لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضا رأس الكنيسة، وهو مخلص الجسد . (أفسس 5 : 23)

أيها الرجال، أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها .

(أفسس 5 : 25)

آيات من الكتاب المقدس من رسالة رومية

فإنه كما في جسد واحد لنا أعضاء كثيرة، ولكن ليس جميع الأعضاء لها عمل واحد هكذا نحن الكثيرين: جسد واحد في المسيح، وأعضاء بعضا لبعض، كل واحد للآخر ولكن لنا مواهب مختلفة بحسب النعمة المعطاة لنا: أنبوة فبالنسبة إلى الإيمان أم خدمة ففي الخدمة ، أم المعلم ففي التعليم أم الواعظ ففي الوعظ ، المعطي فبسخاء، المدبر فباجتهاد، الراحم فبسرور . (رومية 12 : 4 – 8)

إن كنت تريد أن نتمو فى حياتك أكثر مع المسيح يمكنك الاشتراك فى كورس كيف انمو فى حياتى مع المسيح

آيات من الكتاب المقدس من رسالة كورنثوس

لأني أخبرت عنكم يا إخوتي من أهل خلوي أن بينكم خصومات فأنا أعني هذا: أن كل واحد منكم يقول: أنا لبولس، وأنا لأبلوس، وأنا لصفا، وأنا للمسيح هل انقسم المسيح؟ ألعل بولس صلب لأجلكم، أم باسم بولس اعتمدتم .

(كورنثوس الأولى 1 : 11 – 13)

فأنواع مواهب موجودة ، ولكن الروح واحد وأنواع خدم موجودة، ولكن الرب واحد وأنواع أعمال موجودة ، ولكن الله واحد، الذي يعمل الكل في الكل ولكنه لكل واحد يعطى إظهار الروح للمنفعة . (كورنثوس الأولى 12 : 4 – 7)

لكي لا يكون انشقاق في الجسد، بل تهتم الأعضاء اهتماما واحدا بعضها لبعض فإن كان عضو واحد يتألم، فجميع الأعضاء تتألم معه. وإن كان عضو واحد يكرم، فجميع الأعضاء تفرح معه . (كورنثوس الأولى 12 : 25 – 26)

آيات من الكتاب المقدس من رسالة فليمون

أطلب إليك لأجل ابني أنسيمس، الذي ولدته في قيودي الذي كان قبلا غير نافع لك، ولكنه الآن نافع لك ولي الذي رددته. فاقبله ، الذي هو أحشائي .

(فليمون 10 – 12)

لأنه ربما لأجل هذا افترق عنك إلى ساعة، لكي يكون لك إلى الأبد لا كعبد في ما بعد، بل أفضل من عبد: أخا محبوبا، ولاسيما إلي، فكم بالحري إليك في الجسد والرب جميعا . (فليمون 15 – 16)

آيات من سفر المزامير

لإمام المغنين على الجتية. لبني قورح. مزمور. ما أحلى مساكنك يارب الجنود تشتاق بل تتوق نفسي إلى ديار الرب. قلبي ولحمي يهتفان بالإله الحي .(مزمور 84 : 1 – 2)

لأن يوما واحدا في ديارك خير من ألف. اخترت الوقوف على العتبة في بيت إلهي على السكن في خيام الأشرار . (مزمور 84 : 10)

آيات من الكتاب المقدس من سفر الملوك

فقال ملك إسرائيل ليهوشافاط: إنه يوجد بعد رجل واحد لسؤال الرب به، ولكني أبغضه لأنه لا يتنبأ علي خيرا بل شرا، وهو ميخا بن يملة. فقال يهوشافاط : لا يقل الملك هكذا فدعا ملك إسرائيل خصيا وقال: أسرع إلي بميخا بن يملة . (ملوك الأولى 22 : 8 – 9)

وأما الرسول الذي ذهب ليدعو ميخا فكلمه قائلا: هوذا كلام جميع الأنبياء بفم واحد خير للملك، فليكن كلامك مثل كلام واحد منهم، وتكلم بخير فقال ميخا: حي هو الرب، إن ما يقوله لي الرب به أتكلم .

(ملوك الأولى 22 : 13 – 14)

آيات من الكتاب المقدس من رسالة العبرانيين

غير تاركين اجتماعنا كما لقوم عادة بل واعظين بعضنا بعضا و بالاكثر على قدر ما ترون اليوم يقرب . (العبرانيين 10 : 25)

أطيعوا مرشديكم واخضعوا، لأنهم يسهرون لأجل نفوسكم كأنهم سوف يعطون حسابا، لكي يفعلوا ذلك بفرح، لا آنين، لأن هذا غير نافع لكم . (العبرانيين 13 : 17)

آيات أخرى عن الكنيسة

احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة، لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه .

(أعمال 20 : 28)

وأنت يا ابن آدم، فقد جعلتك رقيبا لبيت إسرائيل، فتسمع الكلام من فمي، وتحذرهم من قبلي إذا قلت للشرير: يا شرير موتا تموت. فإن لم تتكلم لتحذر الشرير من طريقه، فذلك الشرير يموت بذنبه، أما دمه فمن يدك أطلبه وإن حذرت الشرير من طريقه ليرجع عنه، ولم يرجع عن طريقه، فهو يموت بذنبه. أما أنت فقد خلصت نفسك . (حزقيال 33 : 7 – 9)

أما الشيوخ المدبرون حسنا فليحسبوا أهلا لكرامة مضاعفة، ولاسيما الذين يتعبون في الكلمة والتعليم .

(تيموثاوس الأولى 5 : 17)

بعد هذا نظرت وإذا جمع كثير لم يستطع أحد أن يعده، من كل الأمم والقبائل والشعوب والألسنة، واقفون أمام العرش وأمام الخروف، متسربلين بثياب بيض وفي أيديهم سعف النخل .

(رؤيا 7 : 9)