الاتكال على الرب

وجده في أرض قفر، وفي خلاء مستوحش خرب. أحاط به ولاحظه وصانه كحدقة عينه كما يحرك النسر عشه وعلى فراخه يرف، ويبسط جناحيه ويأخذها ويحملها على مناكبه هكذا الرب وحده اقتاده وليس معه إله أجنبي .

(تثنية 32 : 10 – 12)

الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه . (مزمور 91 : 1 – 2)

يارب، قد اختبرتني وعرفتني أنت عرفت جلوسي وقيامي. فهمت فكري من بعيد مسلكي ومربضي ذريت، وكل طرقي عرفت . (مزمور 139 : 1 – 3)

إن أخذت جناحي الصبح ، وسكنت في أقاصي البحر فهناك أيضا تهديني يدك وتمسكني يمينك . (مزمور 139 : 9 – 10)

ولكني دائما معك. أمسكت بيدي اليمنى برأيك تهديني، وبعد إلى مجد تأخذني . (مزمور 73 : 23 : 24)

فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا . (رومية 8 : 18)

ونحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده . (رومية 8 : 28)

فماذا نقول لهذا؟ إن كان الله معنا، فمن علينا . (رومية 8 : 31)

فإني متيقن أنه لا موت ولا حياة، ولا ملائكة ولا رؤساء ولا قوات، ولا أمور حاضرة ولا مستقبلة ولا علو ولا عمق، ولا خليقة أخرى، تقدر أن تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا . (رومية 8 : 38 – 39)

رعاية الله لنا

أنا هو الراعي الصالح، والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف .

(يوحنا 10 : 11)

أما أنا فإني الراعي الصالح، وأعرف خاصتي وخاصتي تعرفني كما أن الآب يعرفني وأنا أعرف الآب. وأنا أضع نفسي عن الخراف . (يوحنا 10 : 14 – 15)

خرافي تسمع صوتي، وأنا أعرفها فتتبعني وأنا أعطيها حياة أبدية، ولن تهلك إلى الأبد، ولا يخطفها أحد من يدي أبي الذي أعطاني إياها هو أعظم من الكل، ولا يقدر أحد أن يخطف من يد أبي . (يوحنا 10 : 27 – 29)

والله قادر أن يزيدكم كل نعمة، لكي تكونوا ولكم كل اكتفاء كل حين في كل شيء، تزدادون في كل عمل صالح .( كورنثوس الثانية 9 : 8)

فقال لي: تكفيك نعمتي، لأن قوتي في الضعف تكمل. فبكل سرور أفتخر بالحري في ضعفاتي، لكي تحل علي قوة المسيح .

(كورنثوس الثانية 12 : 9)

يا لعمق غنى الله وحكمته وعلمه ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء لأن من عرف فكر الرب ؟ أو من صار له مشيرا أو من سبق فأعطاه فيكافأ لأن منه وبه وله كل الأشياء. له المجد إلى الأبد. آمين . (رومية 11 : 33 – 36)

وسمعت صوتا عظيما من السماء قائلا: هوذا مسكن الله مع الناس، وهو سيسكن معهم، وهم يكونون له شعبا، والله نفسه يكون معهم إلها لهم وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم، والموت لا يكون في ما بعد، ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد، لأن الأمور الأولى قد مضت .

(رؤيا 21 : 3 – 4)

ألق على الرب همك فهو يعولك. لا يدع الصديق يتزعزع إلى الأبد .

(مزمور 55 : 22)

مبارك الله أبو ربنا يسوع المسيح، أبو الرأفة وإله كل تعزية الذي يعزينا في كل ضيقتنا، حتى نستطيع أن نعزي الذين هم في كل ضيقة بالتعزية التي نتعزى نحن بها من الله .

(كورنثوس الثانية 1 : 3 – 4)

بمراحم الرب أغني إلى الدهر. لدور فدور أخبر عن حقك بفمي لأني قلت: إن الرحمة إلى الدهر تبنى. السماوات تثبت فيها حقك . (مزمور 89 : 1 – 2)

يارب إله الجنود، من مثلك ؟ قوي، رب، وحقك من حولك . (مزمور 89 : 8)

لم أكتم عدلك في وسط قلبي. تكلمت بأمانتك وخلاصك. لم أخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة أما أنت يارب فلا تمنع رأفتك عني. تنصرني رحمتك وحقك دائما .

(مزمور 40 : 10 – 11)

رنموا للرب يا أتقياءه، واحمدوا ذكر قدسه لأن للحظة غضبه. حياة في رضاه. عند المساء يبيت البكاء، وفي الصباح ترنم . (مزمور 30 : 4 – 5)

فيملأ إلهي كل احتياجكم بحسب غناه في المجد في المسيح يسوع . (فيلبى 4 : 19)

الله ملجأ لنا

الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا. لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار. تعج وتجيش مياهها. تتزعزع الجبال بطموها. (مزمور 46: 1- 3)

إن سلكت في وسط الضيق تحيني. على غضب أعدائي تمد يدك، وتخلصني يمينك. (مزمور 138: 7)

ويكون الرب ملجأ للمنسحق. ملجأ في أزمنة الضيق.

(مزمور 9: 9)

أيضا إذا سرت في وادي ظل الموت لا أخاف شرا، لأنك أنت معي. عصاك وعكازك هما يعزيانني .  (مزمور 23 : 4)

إنما خير ورحمة يتبعانني كل أيام حياتي، وأسكن في بيت الرب إلى مدى الأيام . (مزمور 23 : 6)

الرب صخرتي وحصني ومنقذي. إلهي صخرتي به أحتمي. ترسي وقرن خلاصي وملجإي. (مزمور 18: 2)

من خلال آيات الكتاب المقدس عرفنا ان الله معزى وملجأ لنا وأنك لابد أن تلجأ إليه يمكنك الاشتراك فلى كورس كيف انمو

الله لا يخزى منتظرؤ

انتظر الرب. ليتشدد وليتشجع قلبك، وانتظر الرب.

(مزمور 27: 14)

صالح هو الرب. حصن في يوم الضيق، وهو يعرف المتوكلين عليه.

(ناحوم 1: 7)

لأنه كما تكثر آلام المسيح فينا، كذلك بالمسيح تكثر تعزيتنا أيضا.

(2 كو 1: 5)