قال لهم بيلاطس:«من تريدون أن اطلق لكم؟ باراباس أم يسوع الذي يدعى المسيح؟» 18 لأنه علم انهم اسلموه حسدا.) مت 17:27 للاشتراك فى كورس كيف تنمو مع المسيح؟؟
يا تُرى يا صديقي ….هل أنت تنظر للصليب بعيون بيلاطس الذي كان على يقين بالحقيقة ولكن لا يستطيع أن يأخذ موقف حقيقي تجاه ما هو متيقن به.لان كثيراً ما تكون الحقيقة عكس اتجاه الموجة..و إذ صرح بها هيواجه مشاكل وصعوبات كثيرة, ومن الممكن يشعر بعد القبول تجاه أفراد مجموعته..ونحن في هذه الأيام في امس الحاجة للقبول ليس لكلماتنا فقط ولكن لنفوسنا أيضا. ممكن أن تكون احد الخدام و ترى بعينك شيء لا يتفق مع الحق الكتابيولكن لا تستطيع أن تُعلن عنه بالرغم من يقينك من حقيقته خوفا من بقية الخدام أو خوفا من أصدقائكأو خوافا من مواجهة مشاكل من أي نوع أو الشعور بعدم القبول .. ولكن إذ تأملت الصليب ستأخذ قوة غير عادية من الصليب.
+ ليس الصليب مجرد لون من التأمل الروحي الجميل ، ولكنه أيضاً احتمالاً للألم من أجل الوقوف ضد العالم .
( إشجعك عزيزي الأن أن تقرأ كلمة الله المُقدسة (اكتب له الاصحاحات علي حسب اليوم)
وكما تأملنا كيف عين بيلاطس رات الصليب, نشجعك انك تشاركنا بعينك كيف رأت الصليب من خلال قراءتك لمشهد الصليب..
صلي كثيرا والصلاة الناجحة هي التي تحصل فيها علي شيء من الله.
+ الصليب لا يجب أن ننظر إليه نظره عابرة، بل أن نتملى ونشبع منه
يا تُرى يا صديقي هل ترى الصليب؟؟؟؟ هل أنت مشغول بالصليب؟؟؟؟؟؟؟ وان كانت إجابتك بنعم فبأي عيون ترى هذا الصليب؟
+ الصليب لا يجب أن ننظر إليه نظره عابرة ، بل أن نتملى ونشبع منه .تذكر أن حياتك قرار..
قف بجوار الصليب أيها الجندي الجبار
سنغلبُ عن قريب ونرجعُ بالانتصاربقلم / ماريـــــو
اضف تعليقًا
يجب logged in لكي تضيف ردا.