فمن الأفضل أن تكون فقير وصادق من أن تكون أحمق وكاذب  ” (الأمثال 19: 1 ) الله لا يبارك خيانة الأمانة. الأمثال 16: 11 يقول: “الرب يتطلب الإنصاف في كل صفقة تجارية”

للاشتراك فى كورس النمو ويشمل ذلك الأجور والرواتب والضرائب.إذا كنت تريد نعمة الله على اموالك، يجب أن تكون صادق وامين فيهم .

يقول الكتاب المقدس أيضا:

“من الأفضل أن تكون فقيرا وصادقا أكثر من أن تكون أحمق وكاذب “ (الأمثال19:1)                                                              .

لماذا هذا مبدأ مهم؟

عندما  تمر بالعديد من التوتر المالي، فالاغراءات تكون شديده وعديده  والغش من أجل تغطية النفقات .قد يعني ذلك أن تظلل الحقيقة على المبيعات التي تم بيعها وان تبلغ الضرائب بنسب غير صحيحه وسوف تخسر دائما علي المدي الطويل عندما تخسر سلامك . .

يقول الكتاب المقدس في الأمثال 10:22،

“نعمة الرب يجلب الثروة، دون ألم ” .

الربح الذي يتم  بغير صدق يجلب المتاعب معها. لماذا ا ؟إذا كنت تخدع الناس اليوم سوف يخدعك الناس فيما بعد .

إذا غشيت  – بما في ذلك الحكومة – فسوف تغش من الاخرين في الحياة. ما تزرع،سوف تجني. هذا القرار أن تكون صادق في اموالك ليس شيئا تقوم به مرة واحدة للجميع.إنه قرار يومي. أنت ذاهب إلى إغراء الكذب. أحيانا تكلفك الصدق.

هل تعلمت ذلك؟

في بعض الأحيان يكفى أن أقول الحقيقة على شكل.ولكن الله يقول أنه إذا كنت مخلصا له في هذا، ليس عليك ان تقلق ابدا في احتياجاتك الماديه

تعريب / ماريان يسرى