لماذا أنت منحنية يا نفسي ؟ ولماذا تئنين في ؟ ارتجي الله، لأني بعد أحمده، لأجل خلاص وجهه . مزمور 42 : 5
للاشتراك فى كورس كيف أنمو؟
مكتئبين في كل شيء، لكن غير متضايقين. متحيرين، لكن غير يائسين مضطهدين، لكن غير متروكين. مطروحين، لكن غير هالكين . 2 كو 4 : 8 – 9
لذلك لا نفشل، بل وإن كان إنساننا الخارج يفنى، فالداخل يتجدد يوما فيوما لأن خفة ضيقتنا الوقتية تنشئ لنا أكثر فأكثر ثقل مجد أبديا ونحن غير ناظرين إلى الأشياء التي ترى، بل إلى التي لا ترى. لأن التي ترى وقتية، وأما التي لا ترى فأبدية . 2 كو 4 : 16 – 18
أولئك صرخوا و الرب سمع، ومن كل شدائدهم أنقذهم. مزمور 34: 17
انتظاراً انتظرت الرب، فمال إلي وسمع صراخي، و أصعدني من جب الهلاك، من طين الحمأة، و أقام على صخرة رجلي. ثبت خطواتي، وجعل في فمي ترنيمة جديدة، تسبيحةً لإلهنا. كثيرون يرون ويخافون، ويتوكلون على الرب. مزمور40: 1-3
التصقت نفسي بك. يمينك تعضدني. مزمور 63: 8
انتظرتك يا رب. انتظرت نفسي, و بكلامه رجوت. مزمور 130 : 5
هدوء اللسان شجرة حياة, و اعوجاجه سحق في الروح. أمثال 15 : 4
قومي استنيري لأنه جاء نورك, و مجد الرب أشرق عليك. إشعياء 60:1
ايات من العهد القديم
روح السيد الرب علي، لأن الرب مسحني لأبشر المساكين، أرسلني لأعصب منكسي القلب، لأنادي للمسبيين بالعتق، وللمأسورين بالإطلاق، لأنادي بسنة مقبولة للرب، وبيوم انتقام لإلهنا. لأعزي كل النائحين، لأجعل لنائحي صهيون، لأعطيهم جمالاً عوضاً عن الرماد، و دهن فرح عوضاً عن الروح اليائسة، فيدعون أشجار البر، غرس الرب، للتمجيد. إشعياء 61 :1 – 3
لأن الله الذي قال أن يشرق نور من الظلمة، هو الذي أشرق في قلوبنا، لإنارة معرفة مجد الله في وجه يسوع المسيح. 2 كو 4 : 6
لا تهتموا بشيء، بل في كل شيء بالصلاة و الدعاء مع الشكر، لتعلم طلباتكم لدى الله. و سلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم و أفكاركم في المسيح يسوع. أخيراً أيها الإخوة، كل ما هو حق, كل ما هو جليل، كل ما هو عادل، كل ما هو طاهر، كل ما هو مسرّ، كل ما صيته حسن، إن كانت فضيلة وإن كان مدح، ففي هذه افتكروا. فيلبي 4 : 6 – 8
اضف تعليقًا
يجب logged in لكي تضيف ردا.