واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين إلينا. متى 6 : 1 للاشتراك فى كورس كيف أنمو؟

فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم، يغفر لكم أيضا أبوكم السماوي وإن لم تغفروا للناس زلاتهم، لا يغفر لكم أبوكم أيضا زلاتكم. متى 6 : 14 – 15

حينئذ تقدم إليه بطرس وقال: يا رب، كم مرة يخطئ إلي أخي وأنا أغفر له؟ هل إلى سبع مرات قال له يسوع: لا أقول لك إلى سبع مرات، بل إلى سبعين مرة سبع مرات. متى 18 : 21 – 22

احترزوا لأنفسكم. وإن أخطأ إليك أخوك فوبخه، وإن تاب فاغفر له وإن أخطأ إليك سبع مرات في اليوم، ورجع إليك سبع مرات في اليوم قائلا: أنا تائب، فاغفر له. لوقا 17 : 3 – 4

ليرفع من بينكم كل مرارة وسخط وغضب وصياح وتجديف مع كل خبث وكونوا لطفاء بعضكم نحو بعض، شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضا في المسيح. أفسس 4 : 31 – 32

تمثلوا لله

فكونوا متمثلين بالله كأولاد أحباء واسلكوا في المحبة كما أحبنا المسيح أيضا وأسلم نفسه لأجلنا، قربانا وذبيحة لله رائحة طيبة. أفسس 5 : 1 – 2

فقام وجاء إلى أبيه . وإذ كان لم يزل بعيدا رآه أبوه، فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله فقال له الابن: يا أبي، أخطأت إلى السماء وقدامك، ولست مستحقا بعد أن أدعى لك ابنا فقال الأب لعبيده: أخرجوا الحلة الأولى وألبسوه، واجعلوا خاتما في يده، وحذاء في رجليه وقدموا العجل المسمن واذبحوه فنأكل ونفرح لأن ابني هذا كان ميتا فعاش، وكان ضالا فوجد. فابتدأوا يفرحون. لوقا 15 : 20 – 24

ومتى وقفتم تصلون، فاغفروا إن كان لكم على أحد شيء، لكي يغفر لكم أيضا أبوكم الذي في السماوات زلاتكم. مرقس 11 : 25

ولا تقبح، ولا تطلب ما لنفسها، ولا تحتد، ولا تظن السؤ. كورنثوس الأولى 13 : 5

الغفران

ولكن قبل كل شيء، لتكن محبتكم بعضكم لبعض شديدة، لأن المحبة تستر كثرة من الخطايا. بطرس الأولى 4 : 8

أيها الإخوة، إن انسبق إنسان فأخذ في زلة ما، فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة، ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضا. غلاطية 6 : 1

حتى تكونوا – بالعكس – تسامحونه بالحري وتعزونه، لئلا يبتلع مثل هذا من الحزن المفرط لذلك أطلب أن تمكنوا له المحبة. كزرنثوس الثانية 2 : 7 – 8

والذي تسامحونه بشيء فأنا أيضا. لأني أنا ما سامحت به – إن كنت قد سامحت بشيء – فمن أجلكم بحضرة المسيح لئلا يطمع فينا الشيطان، لأننا لا نجهل أفكاره. كورنثوس الثانية 2 : 10 – 11

فقال يوسف لإخوته: تقدموا إلي. فتقدموا. فقال: أنا يوسف أخوكم الذي بعتموه إلى مصر والآن لا تتأسفوا ولا تغتاظوا لأنكم بعتموني إلى هنا، لأنه لاستبقاء حياة أرسلني الله قدامكم. تكوين 45 : 4 – 5

فقال لهم يوسف: لا تخافوا. لانه هل أنا مكان الله أنتم قصدتم لي شرا، أما الله فقصد به خيرا، لكي يفعل كما اليوم، ليحيي شعبا كثيرا فالآن لاتخافوا. أنا أعولكم وأولادكم. فعزاهم وطيب قلوبهم. تكوين 50 : 19 – 21