لأنه يكره الطلاق، قال الرب إله إسرائيل، وأن يغطي أحد الظلم بثوبه، قال رب الجنود. فاحذروا لروحكم لئلا تغدروا . ملاخى 2 : 16للاشتراك فى كورس كيف انمو؟

وقيل: من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق وأما أنا فأقول لكم : إن من طلق امرأته إلا لعلة الزنى يجعلها تزني، ومن يتزوج مطلقة فإنه يزني .متى 5 : 31 – 32

فأجاب وقال لهم: أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى وقال: من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته، ويكون الاثنان جسدا واحدا إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان . متى 19 : 4 –

أم تجهلون أيها الإخوة – لأني أكلم العارفين بالناموس – أن الناموس يسود على الإنسان ما دام حيا فإن المرأة التي تحت رجل هي مرتبطة بالناموس بالرجل الحي. ولكن إن مات الرجل فقد تحررت من ناموس الرجل فإذا ما دام الرجل حيا تدعى زانية إن صارت لرجل آخر. ولكن إن مات الرجل فهي حرة من الناموس، حتى إنها ليست زانية إن صارت لرجل آخر . رومية 7 : 1 – 3

ولكن إن فارق غير المؤمن، فليفارق. ليس الأخ أو الأخت مستعبدا في مثل هذه الأحوال ، ولكن الله قد دعانا في السلام . كورنثوس الأولى 7 : 15