لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين، لأنه أية خلطة للبر والإثم؟ وأية شركة للنور مع الظلمة وأي اتفاق للمسيح مع بليعال؟ وأي نصيب للمؤمن مع غير المؤمن وأية موافقة لهيكل الله مع الأوثان؟ فإنكم أنتم هيكل الله الحي، كما قال الله: إني سأسكن فيهم وأسير بينهم، وأكون لهم إلها، وهم يكونون لي شعباً. 2 كو 6 : 14 – 16للاشتراك فى
هل يسير اثنان معا إن لم يتواعدا
وتأخذ من بناتهم لبنيك. فتزني بناتهم وراء آلهتهنّ ويجعلن بنيك يزنون وراء آلهتهنّ . خروج 34 : 16
ولا تصاهرهم. بنتك لا تعط لابنه، وبنته لا تأخذ لابنك لأنه يرد ابنك من ورائي فيعبد آلهة أخرى، فيحمى غضب الرب عليكم ويهلككم سريعا . تثنية 7 : 3 – 4
ولكن إذا رجعتم ولصقتم ببقية هؤلاء الشعوب، أولئك الباقين معكم، وصاهرتموهم ودخلتم إليهم وهم إليكم فاعلموا يقينا أن الرب إلهكم لا يعود يطرد أولئك الشعوب من أمامكم، فيكونوا لكم فخا وشركا وسوطا على جوانبكم، وشوكا في أعينكم، حتى تبيدوا عن تلك الأرض الصالحة التي أعطاكم إياها الرب إلهكم . يش 23 : 12 – 13
ولما كملت هذه تقدم إلي الرؤساء قائلين: لم ينفصل شعب إسرائيل والكهنة واللاويون من شعوب الأراضي حسب رجاساتهم، من الكنعانيين والحثيين والفرزيين واليبوسيين والعمونيين والموآبيين والمصريين والأموريين لأنهم اتخذوا من بناتهم لأنفسهم ولبنيهم، واختلط الزرع المقدس بشعوب الأراضي. وكانت يد الرؤساء والولاة في هذه الخيانة أولا . عزرا 9 : 1 – 2
في تلك الأيام أيضا رأيت اليهود الذين ساكنوا نساء أشدوديات وعمونيات وموآبيات ونصف كلام بنيهم باللسان الأشدودي، ولم يكونوا يحسنون التكلم باللسان اليهودي، بل بلسان شعب وشعب فخاصمتهم ولعنتهم وضربت منهم أناسا ونتفت شعورهم، واستحلفتهم بالله قائلا: لا تعطوا بناتكم لبنيهم، ولا تأخذوا من بناتهم لبنيكم، ولا لأنفسكم أليس من أجل هؤلاء أخطأ سليمان ملك إسرائيل ولم يكن في الأمم الكثيرة ملك مثله ؟ وكان محبوبا إلى إلهه، فجعله الله ملكا على كل إسرائيل. هو أيضا جعلته النساء الأجنبيات يخطئ فهل نسكت لكم أن تعملوا كل هذا الشر العظيم بالخيانة ضد إلهنا بمساكنة نساء أجنبيات . نحميا 13 : 23 – 27
اضف تعليقًا
يجب logged in لكي تضيف ردا.