فقلت: آه، أيها السيد الرب هوذا الأنبياء يقولون لهم لا ترون سيفا، ولا يكون لكم جوع بل سلاما ثابتا أعطيكم في هذا الموضع فقال الرب لي: بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي. لم أرسلهم، ولا أمرتهم، ولا كلمتهم. برؤيا كاذبة وعرافة وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم . إرميا 14 : 13 -14للاشتراك فى كورس كيف انمو؟
ويل للرعاة الذين يهلكون ويبددون غنم رعيتي، يقول الرب لذلك هكذا قال الرب إله إسرائيل عن الرعاة الذين يرعون شعبي: أنتم بددتم غنمي وطردتموها ولم تتعهدوها. هأنذا أعاقبكم على شر أعمالكم، يقول الرب وأنا أجمع بقية غنمي من جميع الأراضي التي طردتها إليها، وأردها إلى مرابضها فتثمر وتكثر وأقيم عليها رعاة يرعونها فلا تخاف بعد ولا ترتعد ولا تفقد، يقول الرب . إرميا 23 : 1 – 4
من أجل أنهم أضلوا شعبي قائلين: سلام وليس سلام. وواحد منهم يبني حائطا وها هم يملطونه بالطفال فقل للذين يملطونه بالطفال: إنه يسقط. يكون مطر جارف، وأنتن يا حجارة البرد تسقطن ، وريح عاصفة تشققه وهوذا إذا سقط الحائط، أفلا يقال لكم: أين الطين الذي طينتم به . حزقيال 13 : 10 – 12
احترزوا من الأنبياء الكذبة
الذين يأتونكم بثياب الحملان، ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة . متى 7 : 15
لأني أعلم هذا: أنه بعد ذهابي سيدخل بينكم ذئاب خاطفة لا تشفق على الرعية ومنكم أنتم سيقوم رجال يتكلمون بأمور ملتوية ليجتذبوا التلاميذ وراءهم لذلك اسهروا، متذكرين أني ثلاث سنين ليلا ونهارا، لم أفتر عن أن أنذر بدموع كل واحد . أعمال 20 : 29 – 31
ولكن، كان أيضا في الشعب أنبياء كذبة، كما سيكون فيكم أيضا معلمون كذبة، الذين يدسون بدع هلاك. وإذ هم ينكرون الرب الذي اشتراهم، يجلبون على أنفسهم هلاكا سريعا وسيتبع كثيرون تهلكاتهم. الذين بسببهم يجدف على طريق الحق وهم في الطمع يتجرون بكم بأقوال مصنعة، الذين دينونتهم منذ القديم لا تتوانى، وهلاكهم لا ينعس . بطرس الثانية 2 : 1 – 3
لأن مثل هؤلاء هم رسل كذبة، فعلة ماكرون، مغيرون شكلهم إلى شبه رسل المسيح ولا عجب. لأن الشيطان نفسه يغير شكله إلى شبه ملاك نور فليس عظيما إن كان خدامه أيضا يغيرون شكلهم كخدام للبر. الذين نهايتهم تكون حسب أعمالهم . كورنثوس الثانية 11 : 13 – 15
أيها الغلاطيون الأغبياء، من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق؟ أنتم الذين أمام عيونكم قد رسم يسوع المسيح بينكم مصلوبا . غلاطية 3 : 1
ايات من العهد الجديد
أيها الأحباء، لا تصدقوا كل روح، بل امتحنوا الأرواح: هل هي من الله؟ لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم . يوحنا الأولى 4 : 1
وكان هؤلاء أشرف من الذين في تسالونيكي، فقبلوا الكلمة بكل نشاط فاحصين الكتب كل يوم : هل هذه الأمور هكذا . أعمال 17 : 11
أنا عارف أعمالك وتعبك وصبرك، وأنك لا تقدر أن تحتمل الأشرار، وقد جربت القائلين إنهم رسل وليسوا رسلا، فوجدتهم كاذبين وقد احتملت ولك صبر ، وتعبت من أجل اسمي ولم تكل . رؤيا 2 : 2 – 3
صار في الأرض دهش وقشعريرة الأنبياء يتنبأون بالكذب، والكهنة تحكم على أيديهم، وشعبي هكذا أحب. وماذا تعملون في آخرتها . إرميا 5 : 30 – 31
هكذا قال الرب: قفوا على الطرق وانظروا، واسألوا عن السبل القديمة: أين هو الطريق الصالح ؟ وسيروا فيه، فتجدوا راحة لنفوسكم. ولكنهم قالوا : لا نسير فيه وأقمت عليكم رقباء قائلين: اصغوا لصوت البوق. فقالوا: لا نصغى . إرميا 6 : 16 – 17
لأنهم إذ ينطقون بعظائم البطل، يخدعون بشهوات الجسد في الدعارة، من هرب قليلا من الذين يسيرون في الضلال واعدين إياهم بالحرية، وهم أنفسهم عبيد الفساد. لأن ما انغلب منه أحد، فهو له مستعبد أيضا . بطرس الثانية 2 : 18 – 19
فأنتم أيها الأحباء ، إذ قد سبقتم فعرفتم، احترسوا من أن تنقادوا بضلال الأردياء، فتسقطوا من ثباتكم ولكن انموا في النعمة وفي معرفة ربنا ومخلصنا يسوع المسيح. له المجد الآن وإلى يوم الدهر. آمين . بطرس الثانية 3 : 17 – 18
اضف تعليقًا
يجب logged in لكي تضيف ردا.