فالآن اخشوا الرب واعبدوه بكمال وأمانة، وانزعوا الآلهة الذين عبدهم آباؤكم في عبر النهر وفي مصر، واعبدوا الرب وإن ساء في أعينكم أن تعبدوا الرب، فاختاروا لأنفسكم اليوم من تعبدون: إن كان الآلهة الذين عبدهم آباؤكم الذين في عبر النهر، وإن كان آلهة الأموريين الذين أنتم ساكنون في أرضهم. وأما أنا وبيتي فنعبد الرب . يشوع 24 : 14 – 15للاشتراك فى كورس كيف تنمو؟

فقال الشعب ليشوع: الرب إلهنا نعبد ولصوته نسمع . يشوع 24 : 24

فتقدم إيليا إلى جميع الشعب وقال: حتى متى تعرجون بين الفرقتين ؟ إن كان الرب هو الله فاتبعوه ملوك الأولى

لذلك كما يقول الروح القدس: اليوم، إن سمعتم صوته فلا تقسوا قلوبكم، كما في الإسخاط، يوم التجربة في القفر حيث جربني آباؤكم. اختبروني وأبصروا أعمالي أربعين سنة لذلك مقت ذلك الجيل ، وقلت: إنهم دائما يضلون في قلوبهم، ولكنهم لم يعرفوا سبلي حتى أقسمت في غضبي: لن يدخلوا راحتي . العبرانيين 3 : 7 – 11

بالايمان موسى لما كبر ابى ان يدعى ابن ابنة فرعون مفضلا بالاحرى ان يذل مع شعب الله على ان يكون له تمتع وقتي بالخطية حاسبا عار المسيح غنى اعظم من خزائن مصر لانه كان ينظر الى المجازاة . العبرانيين 11 : 24 – 26

فأطلب إليكم أيها الإخوة برأفة الله أن تقدموا أجسادكم ذبيحة حية مقدسة مرضية عند الله، عبادتكم العقلية ولا تشاكلوا هذا الدهر، بل تغيروا عن شكلكم بتجديد أذهانكم، لتختبروا ما هي إرادة الله: الصالحة المرضية الكاملة . رومية 12 : 1 – 2