ولا تضاجع ذكرا مضاجعة امرأة. انه رجس. لاويين 18 – 22

وقبلما اضطجعا أحاط بالبيت رجال المدينة، رجال سدوم، من الحدث إلى الشيخ، كل الشعب من أقصاها فنادوا لوطا وقالوا له: أين الرجلان اللذان دخلا إليك الليلة ؟ أخرجهما إلينا لنعرفهما . تكوين 19 : 4 – 5

فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء وقلب تلك المدن، وكل الدائرة، وجميع سكان المدن، ونبات الأرض . تكوين 19 : 24 – 25للاشتراك فى كورس كيف أنمو؟

وإذ رمد مدينتي سدوم وعمورة، حكم عليهما بالانقلاب، واضعا عبرة للعتيدين أن يفجروا وأنقذ لوطا البار، مغلوبا من سيرة الأردياء في الدعارة إذ كان البار، بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم، يعذب يوما فيوما نفسه البارة بالأفعال الأثيمة يعلم الرب أن ينقذ الأتقياء من التجربة، ويحفظ الأثمة إلى يوم الدين معاقبين ولاسيما الذين يذهبون وراء الجسد في شهوة النجاسة، ويستهينون بالسيادة. جسورون ، معجبون بأنفسهم، لا يرتعبون أن يفتروا على ذوي الأمجاد . بطرس الثانية 2 : 6 – 10

والملائكة الذين لم يحفظوا رياستهم، بل تركوا مسكنهم حفظهم إلى دينونة اليوم العظيم بقيود أبدية تحت الظلام كما أن سدوم وعمورة والمدن التي حولهما، إذ زنت على طريق مثلهما، ومضت وراء جسد آخر ، جعلت عبرة مكابدة عقاب نار أبدية . يهوذا 6 – 7

لذلك أسلمهم الله إلى أهواء الهوان، لأن إناثهم استبدلن الاستعمال الطبيعي بالذي على خلاف الطبيعة وكذلك الذكور أيضا تاركين استعمال الأنثى الطبيعي، اشتعلوا بشهوتهم بعضهم لبعض، فاعلين الفحشاء ذكورا بذكور، ونائلين في أنفسهم جزاء ضلالهم المحق . رومية 1 : 26 – 27

أم لستم تعلمون أن الظالمين لا يرثون ملكوت الله؟ لا تضلوا: لا زناة ولا عبدة أوثان ولا فاسقون ولا مأبونون ولا مضاجعو ذكور ولا سارقون ولا طماعون ولا سكيرون ولا شتامون ولا خاطفون يرثون ملكوت الله . كورنثوس الأولى 6 : 9 – 10

وهكذا كان أناس منكم . لكن اغتسلتم، بل تقدستم، بل تبررتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا . كورنثوس الأولى 6 : 11